نجوم الإحساس
مررررررررررررحبا بكم في منتديات نجوم الإحساس نرحب بجميع الأعضاء ونرجو من الزوار الغير مسجلين التكرم والتسجيل بمنتدانا الرائع فتسجيلكم شرف كبير لنا
لنا تحياتي

مدير المنتدى نجم الإحساس
نجوم الإحساس
مررررررررررررحبا بكم في منتديات نجوم الإحساس نرحب بجميع الأعضاء ونرجو من الزوار الغير مسجلين التكرم والتسجيل بمنتدانا الرائع فتسجيلكم شرف كبير لنا
لنا تحياتي

مدير المنتدى نجم الإحساس
نجوم الإحساس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

نجوم الإحساس

مـــعـــنـــا للإحـــســـاس مـــعـــنـــى
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 معلومات كثيرة عن احمد زويل(بحث)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حب الاحاسيس
مشرف/ة قسم الدراما التركية
مشرف/ة قسم الدراما التركية
حب الاحاسيس


انثى عدد المساهمات : 472
نقاط : 3560
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 20/05/2010
العمر : 28

معلومات كثيرة عن احمد زويل(بحث) Empty
مُساهمةموضوع: معلومات كثيرة عن احمد زويل(بحث)   معلومات كثيرة عن احمد زويل(بحث) Emptyالجمعة نوفمبر 05, 2010 5:25 pm

1- بطاقة تعريف
نشأ العالم المصري "أحمد حسنزويل" في مدينة دمنهور بالبحيرة(محافظة تبعد 45 كم من الإسكندرية) في 26فبراير 1946 لأسرة مصرية بسيطة.. الأب كان يعمل مراقباً فنيا بصحة "دسوق"،و هو الابن الوحيد على ثلاث بنات؛ هانم، سهام، و نعمة.

حصل الدكتور أحمد زويل على الشهادتين الابتدائية و الإعدادية من مدرسةالنهضة، و حصل على الثانوية من مدرسة دسوق-التي انتقل إليها والده للعملبها- ثم التحق بكلية العلوم جامعة الإسكندرية حيث حصل على البكالوريوس عام1967 بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف.. ثم حصل على الماجستير في علم الأطيافعام 1969.. سافر بعدها د. زويل إلى الولايات المتحدة الأمريكية، ليبدأرحلته للحصول على الدكتوراه من جامعة بنسلفانيا عام 1974، وعمل خلال تلكالفترة معيدا وزميلا وباحثا بنفس الجامعة.

وحصل زويل على زمالة جامعة بيركلي عام 1975، وعمل أستاذا مساعدا للطبيعةالكيميائية بمعهد كاليفورنيا للتكنولوجيا (كالتكCALTECH ) في "باساديناPasadena" من عام 1976 حتى عام 1978 ثم أستاذا بنفس المعهد حتى الآن.

استطاع أحمد زويل أثناء عمله العلمي في الولايات المتحدة أن يعلو يوما بعدالآخر حتى صار واحدا من أساطير العلم بها.. و لكن أهم إنجازاته قاطبة ذلكالفتح العلمي العظيم في مجال الكيمياء(الفيمتو ثانية) فقد استطاع لأول مرةفي تاريخ العلم، تصوير عملية التفاعل الكيميائي التي لا تستغرق سوى لحظةمن مليون بليون جزء من الثانية، فغير بذلك علم الكيمياء الحديثة، إذ لميكن العالم يعرف بالضبط ماذا يحدث أثناء تلك اللحظة و لا الوقت الذيتستغرقه، و سلم العلماء طيلة السنوات الخمسين الماضية بالصورة التقريبيةالتي وضعها "ماكس بورن"، و"روبرت اوبنهايم" بما يسمى باللحظة الانتقاليةالتي تنفك خلالها الروابط الكيميائية للجزيئات وتقرن بجزيئات مادة أخرىويولد عنها جزيء جديد لمادة جديدة.

صمم د. زويل كاميرا جزيئية لتصوير عملية التفاعل التي تحدث في وقت مثلثانية واحدة في فيلم يستغرق عرضه 32 مليون سنة!.. وكانت النتيجة أكثر من"30" جائزة دولية.. فقد حصل عام 1981 على جائزة بحوث الكيمياء المتميزة منمؤسسة (N.R.C) ببلجيكا، واختارته الجمعية الأمريكية للطبيعة زميلا لها عام1982.

وخلال عامي 1982 و1984 منحته المؤسسة القومية الأمريكية للعلوم جائزتها،وفي عام 1989 حصل على جائزة الملك فيصل في الطبيعة (وبذلك يكون أول عربيحصل على هذه الجائزة في العلوم و لذلك فهو يعتز بهذه الجائزة جدا)، وجائزةهوكست 1990، وقد تم اختياره في نفس العام كنموذج للشخصية المصريةالأمريكية‘ كما حصل على الدكتوراه الفخرية من جامعة اكسفورد عام 1991 وفيعام 1993 حصل على جائزة وكالة ناسا للفضاء، ووشاح النيل عام 1994،والدكتوراه في العلوم (الأرقى من دكتوراه فلسفة العلوم) عام 1993 منالجامعة الأمريكية.

هذا عدا عن جائزة "ماكس بلانك" أرفع الجوائز الألمانية، وجائزة "ويش"وجائزة "بنيامين فرانكلين" الأمريكية (وسام و ميدالية ذهبية) في مايو 1998وهي الجائزة التي سبق أن حصل عليها "البرت اينشتسن" ومدام "كورى" مكتشفةالراديوم والأخوان "رايت"، و قد تسلمها زويل في مدينة هيوستن الأمريكيةبحضور الرئيس "كارتر" والرئيس "جيرالد فورد" وحوالي 1500 مدعو من كبارالشخصيات وصفوة المجتمع الأمريكي..

كما حصل زويل على العديد من شهادات الدكتوراه الفخرية وعضوية معظمالمنتديات والتجمعات العلمية الرئيسية في العالم واختير عام 1988 الشخصيةرقم "18" الأكثر تأثيرا في الولايات المتحدة.

يتبع>>>>>>>>>>2- نشأة د.احمد زويلالمكتشف الصغير
15 - 01 - 2007, 14:05

2- نشأة د.احمد زويل

"نشأت نشأة دينية وسط عائلة زويل التي هي عائلة كبيرة و معروفة فيدمنهور.. كان يطربني صوت المؤذن في جامع سيدي إبراهيم الدسوقي، حين كنتأسهر وزملائي للمذاكرة حتى آذان الفجر.. هذا الصفاء الروحاني و بساطةالحياة، منحاني الثقة و النظرة المتعمقة و الشاملة للحياة.. والدي لم يكنرجلا حاصلا على تعليم عال. لكن الحياة بالنسبة له كانت جميلة و بسيطة، وأهم شيء فيها هو حب الناس و معرفتهم.. أما أمي فكنت آراها تعيش كل حياتهالإسعادي و لكل أصل إلى أحسن المراكز، و كان هدفها أن أكون في يوم منالأيام دكتورا(طبيبا).. كان هذا يحيطني بشعور وجداني إنساني قوي، يربطنيبالأسرة، و يربطني بالمجتمع.. و يعلمني أن الإنسان مهما بلغ أعلى المراكزوحصل على أرفع الجوائز، فالدنيا تظل بسيطة، و أهم ما فيها العنصرالإنساني، و إيماني بأن الدنيا لازالت بخير. هذه هي المبادئ التي حملتهامعي هدية لي من مصر في سفري لأمريكا.

في الإسكندرية، اختلفت الأمور، إذ صرت وحيداً، استأجرت مع مجموعة منالزملاء فيلا صغيرة في "سبورتنج".. وكانت أجمل أيام حياتي.. فلا مسؤولياتالبتة، اللهم إلا المذاكرة و التحصيل و كان الهم الأوحد هو الحصول علىترتيب متفدم على الدفعة.. أما فسحتنا فكانت في محطة الرمل(منطقة معروفة فيإسكندرية)

عندما التحقت بالكلية عام 1963 كان الحرم الجامعي من أعظم الأماكن التيعشت فيها في حياتي كلها.. الأساتذة علمونا جيداً وقابلونا بصدر رحب،وأتذكر حتى الآن أسماء أساتذتي بعد 30 سنة.. الدكتور "الشناوي" كان يدخلالمدرج مرتديا البالطو الأبيض وقد أعد المحاضرة جيدا وكنا نخاف من هيبةهذا الأستاذ.. وعندما دخلت الكلية سالت الدموع من عيني، و كانت أمنيتي فييوم من الأيام أن أكون مثل هذا الدكتور.

فالحقيقة المناخ العلمي في مصر و الجو الأكاديمي كان رائعا، فقد كان عددنافي قاعة المحاضرة سبعة فقط وأحيانا نأخذ المحاضرات في مكاتب الأساتذةويعطوننا المراجع الخاصة بهم التي كانت تأتي من أمريكا و انجلترا. ووجدناالشعور الجميل من المعيدين.. و بعد تخرجي و عندما طلبت السفر للخارج وافقالبعض لكن البيروقراطيين اعترضوا لأني كنت أصغر معيد في القسم وأنهيتالماجستير بعد ثمانية أشهر و قالوا إن قانون الجامعة يقول لا سفر قبلسنتين ولكن أنا أصررت.

و ما أريد قوله أن الجو العلمي كان راقيا.. و أنا لا أذكر مرة أني قلتلأستاذ إن الإمكانات العلمية في ذلك الوقت في مصر كانت متواضعة.. صحيح لمتكن مثل أمريكا ولكن أنا تعلمت تعليما جميلا والنقطة الأخيرة أن المجتمعنفسه كان يحترمني جدا و كانت مرتبي 18 جنيها.. لكني دائما أذكر مصربالخير، و في آخر جائزة نلتها قلت كلمة وذكرت هذا الكلام.. ولم أتعبللحقيقة في مصر، فقد كان المناخ صحيا و كانت هناك أمانة علمية ولم يكنهناك غش علمي."

يتبع>>>>>>>>>>3-في أمريكا

المكتشف الصغير
15 - 01 - 2007, 14:07

3-في أمريكا

"و سافرت إلى أمريكا، كان هذا في عام 1969وعمري وقتها 23سنة، لا أعرفشيئاً عن الليزر، ولم أكن قد سمعت به أبداً، و لا حتى سمعت عن جائزة نوبل.

لكني لم أخرج من مصر خالي الوفاض، فأنا كنت محملا بما أهدتني إياه مصر،وهو يمثل عوامل أساسية ساعدتني على أن أفعل ما فعلته فيما بعد.

فمصر أعطتني الأساس الصلب الذي ضم الثقة و الاحترام والمبادئ و الإيمان.وهاتيك هي القاعدة التي لا تجعل الإنسان يهتز بسهولة.. مصر علمتني أهميةالتعليم و العلم، و كلما كنت أحرز نجاحا كان المجتمع الذي ولدت فيه يفرح ويفخر بما حققته من نجاح، وتقدم لي أسرتي الصغيرة الهدايا، وأسمعهم يقولونلي على سبيل المثال: "أنت رفعت رأسنا". وكنت أسعد و أنا أرى صورتي فيالصحف المصرية، لأنني جئت الأول في ترتيب الناجحين.. هذا كان يوجد لديشعورا غامرا بأن العلم شيء له أهميته التي لا تقدر بثمن، و أن من المهم أنيُعلم الإنسان نفسه.

هذا الدور الأساسي أخذته من مصر، أي أن النواة في مصر كانت مهمة جدا لي..فمصر غرست في نفسي القيم. و حين ذهبت إلى أمريكا، حصلت على شيئين:
1- الفرصة التي لم أكن لأحصل عليها في مصر.
2- التقدير الذي استطعت أن أحصل عليه، ففي سن صغيرة جدا أصبحت أستاذا فيواحدة من أعظم جامعات أمريكا وهي جامعة كالتك في كاليفورنيا. إن المجتمعالأمريكي حريص على مساعدة النابغين، بإعطائهم فرصة أكبر من غيرهم، حتىيزيدوا من إبداعهم، و يكون لهم دور علمي مؤثر على الإنسانية كلها."


* "منذ البداية كان أهم شيء أمام عيني هو حب المعرفة.. فأنا أريد أن أتعلمبالأسلوب الصحيح و ليس بالفهلوة و في أمريكا وجدت فرصة لا تعوض في الحياة،و نهراً يجري بالمعرفة، و أبحاثاً و دراسات و مكتبات مفتوحة طوال الـ 24ساعة!

عندما ذهبت إلى أمريكا، لم أكن أعرف شيئاً عن الليزر، الذي اخترع في عام1960، وقتها كنت في المرحلة الثانوية. وبالطبع لم يكن قد وصل هذا العلمإلى مصر عند مغادرتي لها، لكنني وبنظرة علمية، هي هبة من الله، أدركت أنهعلم المستقبل واستهوتني دراسته.

هذه النظرة العلمية فطرية.. فكثيرا ما ذكرتني والدتي بأنني عندما كنت فيالصف الأول الثانوي، فإنني كنت أجري بعض التجارب في غرفة النوم، و كانت هيتعلم بها بأن تشم الرائحة أو ترى الدخان خارجا من الحجرة.. فقد كنت أحرققطع الخشب الصغيرة فوق موقد الكحول الصغير.. كنت استمتع برؤية الخشب وهويتحول من مادة صلبة إلى مادة غازية!!.. تلك الأشياء كانت تثير خيالي.

و عندما ذهبت إلى الجامعة في الإسكندرية، كان حرم الجامعة يبدو لي شيئامهيبا و له جلال و وقار.. فصارت أمنية حياتي أن أصبح أستاذا جامعيا، لدرجةأنني كنت أكتب اسمي دائما و في هذه السن الصغيرة، مسبوقا بكلمة دكتور.. ولكن لم يدر بخيالي قط أن أحصل على الدكتوراه في الليزر، المجهول.. لكنهاجسي الأوحد؛ أنه إذا قدر لي السفر للخارج، أن أعود لمصر وأعمل أستاذاًبالجامعة.

عندما غادرت الإسكندرية كانت ثقافتي علمية فقط، عدا عن بعض سلاسل الكتبالصغيرة التي كنت أقرأها صيفاً، وبعض القصص و المجلات و الأفلامالسينمائية.. وعندما رأيت الأمريكان مبهورين بالحضارة الفرعونية والثقافةالمصرية القديمة، انتقلت إلي عدوى ذلك الإنبهار.. لقد صرت فخورا بأننيأنتمي لهؤلاء العظماء.. وكان طبيعيا أن أبدأ في القراءة عنهم، ساعدني علىذلك طريقة العرض الشيقة جدا التي تتناول بها الكتب الأمريكية، تلكالمواضيع.. لقد صارت لدي مكتبة ضخمة في التاريخ الفرعوني و العربي و فيتأثير الأولى على الثانية.. إنهم مهتمون جدا بهذه الأشياء، و كنت أشعربالفخر وهم يتحدثون فيها أمامي.. لذلك كنت أخشى أن يحرجني أحدهم بأنيسألني سؤالا لا أعرف له إجابة.

أذكر أن دراستي للتاريخ في مصر، كانت معنية أكثر بحفظ الأسماء والتواريخ..في الفترة من كذا إلى كذا، كان الملك الفلاني.. وهكذا، دون استشعار أومعايشة لأحداث التاريخ.. و هي طريقة لا تنسجم معي و طريقة تفكيري، حتى أنيفي الثانوية العمة، لم أحرز درجات متقدمة في العلوم غير العلمية.. و لكنالآن فإن أكبر هواياتي هي القراءات التاريخية، و لكن بطريقة العرضالأمريكية.

عندما ذهبت إلى أمريكا، بهرت تماما بطرق معيشتهم و حياتهم.. كنت احمل معيعددا لا بأس به من الحلل الأنيقة و الكرافتات و الأحذية اللامعة، لزمالأناقة، فإذا بهم يلبسون الجينز الأزرق و "التي شيرت".

في اليوم الأول كنت مرتديا البذلة و الحذاء الجديد ذو النعل الصلب، كانالجليد يغطي الأرض.. وكان لقائي الأول بالجليد راقصاً، إذ سرعان ما اختلتوازني وسقطت فوقه طريحا.

كانت هناك صعوبات كثيرة في البداية.. وكان يملؤني إحساس بالغرور، فقد كنتالأول على قسمي، و من ثم فكنت أشعر أنني عملاق، لكنهم سرعان ما قتلونابالمناهج و الأبحاث و الدراسات..

كانت فترة صعبة، لكنها مرت بسلام.. كانت هناك صعوبات في المعيشة ذاتهاوطريقة الحياة، مثل أنه لم يكن مسموحا التجوال ليلا أو منفردا لدواعيالأمن.. و هكذا. لكن اهتمامي كله كان منصرفا إلى تحصيل العلم وقضاء فترتيبسلام والعودة إلى مصر بسرعة حاملا شهادة الدكتوراه.

عند خروجي من الإسكندرية، كما ذكرت من قبل، لم تكن عندي فكرة إطلاقا عنالليزر، وهذا هو الشيء الجميل في العلم، أنك لا تعلم إلى أين سيأخذك..والعالم الذي يدخل المختبر وفي ذهنه نتائج محددة يجزم أنه سيخرج بها، لايتقبل غيرها، ليس عالما أصيلا.. فالعالم و التجارب العلمية تأخذنا بعيدا،وبعدها نجلس ونفكر كيف نستفيد من تلك النتائج والمعلومات.. تلك هي حياديةالعلم وفضاؤه الفسيح. و العالم الحقيقي قد يكون لديه الحس أو الإلهام بأنذاك هو الطريق الصحيح وأن بعض تلك الاكتشافات التي بين أيدينا قد تعنيشيئاً، ومن ثم فإننا نسير في اتجاهها دون غيرها."
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حب الاحاسيس
مشرف/ة قسم الدراما التركية
مشرف/ة قسم الدراما التركية
حب الاحاسيس


انثى عدد المساهمات : 472
نقاط : 3560
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 20/05/2010
العمر : 28

معلومات كثيرة عن احمد زويل(بحث) Empty
مُساهمةموضوع: رد: معلومات كثيرة عن احمد زويل(بحث)   معلومات كثيرة عن احمد زويل(بحث) Emptyالجمعة نوفمبر 05, 2010 5:27 pm

لا تحرمونى من اراكم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
معلومات كثيرة عن احمد زويل(بحث)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» معلومات عامة
» التســــــــــــامح والســـــــــــــــلام للشاعر احمد كاشف
» معلومات عن برج الحمل
» أَنا مَن بَدَّلَ بِالكُتبِ الصِحابا.. احمد شوقي .
» معلومات غريبة جداااااااااااااا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
نجوم الإحساس :: ™`•.¸¸.•¤¦¤`••._.• ][مجلة منتديات نجوم الإحساس الثقافية والأدبية][ `•.¸¸.•¤¦¤`••._.•`™ :: ❀. منتدى الثقافة العامة والاخبار المنوعة .❀-
انتقل الى: