آلشأمخـه }~ عضو جديد
عدد المساهمات : 7 نقاط : 13 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 20/11/2009
| موضوع: [][] قَوَانِيْنْ قِسْمْ النِقَاشْ وَالحِوَارْ [][] السبت نوفمبر 21, 2009 6:05 am | |
| السَلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُه
عَزِيْزِيْ العُضُوْ
نَلْتَقِيْ عَبْرَ هَذِهِ الصَفَحَاتِ لـِ نَتَبَاحَثَ قَضَايَا المُجْتَمْعْ عَلَى طَاوِلَةِ النِقَاشِ وَلَا شَكَّ نَحْتَاجُ لِـ سَقْفٍ وَاضِحْ وَحُدُوْدٍ وَخُطُوْطِ طَرِيْقُ صَحِيْحَةْ تُعِيْنُنَا فِيْ غَايَةِ طَرْحِ الحِوَارِ الوَاعِيْ الهَادِفْ الذِيْ يُحَقِّقُ الأهْدَافَ المَرْجُوَّةْ مِنَ إقْتِنَاءِ الفَائِدَةْ وَتَبَادُلِ وِجْهَاتِ النَظْرِ المُخْتَلِفَةْ وَالإطْلَّاعِ عَلَى الرَأيْ وَالرَأيْ الآخرْ
ولـِ كَيْ نَخْلُقَ بِيْئَةً مُثَقَفَّةْ تَعِيْ أُسُسَ المَعْرِفَةْ وَقَوَاعِدَ الحَدِيْثِ الذِيْ لَا حِيَادِ عَنْ تَوْجِيْهَاتِهْ ولـِ حِفْظِ النِظَامِ فِيْ رُدُهَاتِ القِسْمْ بـِ مَا يَتَنَاسَبُ مَعَ تَطَلُعَاتِنَا ارْتَأيْنَا تَحْدِيْدَ مَلَامِحِ الطَرِيْقْ وَتَوْضِيْحَ آلِيَةِ المُشَارِكَةْ وَعَرْضِ الأُطْرُوْحَاتْ فِيْ القِسْمْ
لِذَا يُرْجَى الإطْلَاعْ مِنْ سَائِرِ مُرْتَادِيْ هَذَا القِسْمْ قَبْلَ إدْرَاجِ رَدٍّ أوْ أُطْرُوْحَةٍ جَدِيْدَةْ فِيْ رَحْمِ أرْوِقَتِهْ
شُرُوْطْ اخْتِيَارْ مَوْضُوْعِ الطَرْحْ
* التَأكُّدْ أوْلَّاً مِنْ عَدَمِ طَرْحِ الفِكْرَةْ مُسْبَقَاً وَذَاكَ كِيْ لَا نَغْرَقَ فِيْ يَمِّ التِكْرَارِ وَاجْتِرَارِ مَا سَبَقَ مُنَاقَشَتُهُ وَتَمْحِيْصُهُ بـِ الحِوَارْ وَأيُّ مُشَارَكَةْ مُكَرَّرَةْ سَيَتِمُ التَعَامُلُ مَعَهَا بـِ النَقْلِ لـِ الأرِشِيْفْ
* الإلْتِزَامْ بـِ كِتَابَةْ المَوْضُوْعْ فِيْ القِسْمِ المُخَصَّصِ لَهُ وَسَيَتِّمُ نَقْلُ خِلَافِ ذَلِكْ
* اخْتِيَارِ القَضِيَّةْ المُنَاسِبَةْ الجَادَّةْ التِيْ تَمَسُّ المُجْتَمَعُ وَتُثْرِيْ القِسْمْ والإبْتِعَادْ عَنْ المَوَاضِيْعِ المُسْتَهْلَكَةْ التِيْ لَا تُقَدِّمُ فَائِدَةً تُذُكَر، فـَ القِسْمْ وُجِدَ لـِ تَبَاحُثِ المَوَاضِيْعِ الجَادَّةْ وَأيَّ مَوْضُوْعٍ مُخَالِفْ لَا طَائِلَ مِنْه سَيَتِمْ حَذْفُهْ دُوْنَ الرُجُوْعِ لـِ صَاحِبِ الطَرْحْ !
* لَا سَقْفَ لـِ حُرِّيَةِ الرَأيِّ فِيْ القِسِمْ إلَّا بِمَا حَرَّمَهُ اللهُ تَعَالَى وَرَسُوْلُهُ أوْ تَعَارَضَ مَعْ قِيَمِ وَأخْلَاقِيَاتِ الإسْلَامْ أوْ مَسَّ العَقِيْدَةْ الإسْلَامِيَةْ أوْ أثَارَ شُبْهَةَ وَنَثَرَ مَفْسَدَةْ وَسَيَتِّمُ حَذْفُ المَوَاضِيْعِ التِيْ تَتَجَاوَزْ وَتَتَطَاوَلْ فَوْرَاً
* الابْتِعَادْ عَنْ السَيَاسَةْ قَدْرَ الإمْكَانْ وَعَدَمْ الغَوْصْ فِيْ مَسَالِكَهَا الوَعِرَةْ ، لَا ضَيْرَ مِنْ مُنَاقَشَتِهَا بـِ شَكْلٍ عَامْ وَلَكِنْ دُوْنَ التَطَرُّقِ لـِ التَفَاصِيْلْ وَتَعْمِيْمِ الآرَاءِ الشَخْصِيَةْ عَلَى مُجْرَيَاتِهَا
* يُمْنَعْ المَسَاسَ بـِ القِيَادَاتِ السِيَاسِيَةْ وَيَجِبُ الإلْتِزَامْ بـِ الإحْتِرَامْ عِنْدَ تَنَاوُلِ قَرَارَاتِهِمْ وَمَوَاقِفِهِمْ وَتَصْرِيْحَاتِهِمْ
* يُمْنَعْ طَرْحْ المَوَاضِيْعِ الخَادِشَةْ لـِ الحَيَاءِ العَامْ أوْ التِيْ تَتَنَاوَلْ مَا لَا يَجُوْزُ الإفْصَاحَ بِهِ فـَ الدِيْنُ الإسْلَامِيْ زِيْنَتُهُ الحَيَاءْ وَخِلَافُ ذَلِكِ سَيَتَعَرَّضُ لـِ الحَذْفِ أوْ التَعْدِيْلْ
* الإلْتِزَامْ بـِ عَدَمْ طَرْحْ المَوَاضِيْعْ التِيْ تَذْكُرْ الأشْخَاصْ بـِ أسْمَائِهِمْ أوْ تُشِيْرِ إلَيْهِمْ بـِ صُوْرَةْ وَاضِحَةْ وَتَضَعُهُمْ فِيْ مَوْضِعِ شُبْهَةْ ، كَمَا تُمْنَعْ الإشَارَةْ لـِ خُصُوْصِيَاتِ أيِّ عُضْوٍ أوْ شَخْصِيَةْ عَامَةْ عَلَانِيَةً
* يُسْمَحُ لـِ العُضُوْ بِـ نَقْلِ مَوْاضِيْعْ مِنَ الشَبَكَةْ العَنْكَبُوْتِيَةْ مَعَ الإلْتِزَامْ بـِ ضَرُوْرَةِ تَذْيِيِلْ الطَرْحْ بـِ عِبَارَةْ / مَنْقُوْلْ / حِفْظَاً لـِ الحُقُوْقِ الأدَبِيَّةْ.
* يُمْنَعْ طَرْحْ أكُثَرْ مِنْ مَوْضُوُعْ وَاحِدْ خِلَال اليَوْمْ كَمَا يُمْنَعْ طَرْحْ أكْثَرْ مِنْ ثَلَاثَةْ مَوَاضِيْعِ خِلَالَ أسُبُوْعْ وَذَلِكَ كَيْ يَنَالَ المَوْضُوْعُ حَقَّهُ مِنَ الرُدُوْدْ
| |
|
آلشأمخـه }~ عضو جديد
عدد المساهمات : 7 نقاط : 13 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 20/11/2009
| موضوع: أدَبِيَاتْ الحِوَارْ وَقَوَاعِدِ النِقَاشِ السَلِيْمْ السبت نوفمبر 21, 2009 6:09 am | |
| أدَبِيَاتْ الحِوَارْ وَقَوَاعِدِ النِقَاشِ السَلِيْمْ
* يَجِبْ عَلَى النِقَاشِ أنْ يَكُوْنَ ضِمْنَ إطَارِ الإحْتِرامِ وَيُمْنَع تَنَاوُلُ وِجْهَاتِ النَظَرِ الأُخَرَى بـِ الإسْتِهْزَاءِ وَالَتَجْرِيْحِ وَتَكِيِيْلِ الإتِهَمَاتْ وَالإنْتِقَاصِ مِنَ فِكْرِ الطَرَفِ المُقَابِلْ وَالإبْتِعَادْ عَنْ التَنَابُزِ بـِ الألْقَابِ وَالإسَاءَةِ لـِ الغَيْرِ ، فـَ الحِوَارُ إذَا مَا قَامَ عَلَى هَذِهِ الأسَاليِبِ فَقدَ مِصْدَاقِيَتَهُ وَتَحَوَّلَ إلِى صُوْرَةِ مُشَوَّهَةْ لَا تَعْكِسُ رُقِّيْ أفْكَارِنَا
* المُرُوْنَةْ فِيْ الحِوَارِ وَعَدَمْ التَشَّنُجْ، فـَ يَنْبَغِيْ مُقَابَلَةُ الفِكْرَةْ بـِ فِكْرَةٍ تُصَحِّحُهَا أوْ تُكَمِّلُهَا، وَقُبُوْلُ الإخْتِلَافْ، وَالصَبْرْ عَلَى فِكْرَةِ المُحَاوِرِ حَتَى لَوْ اعْتَقَدْنَا خَطَأَهَا مُنْذُ البِدَايَةْ، وَهَذَا يُؤَدِيْ إلِى التَوَاضَعُ وَعَدَمْ الإسْتِعْلَاءْ عَلَى الخَصْمِ وَفِكْرَتُه.
* البُعْدْ عَنْ التَعَصُّبْ وَالتَزَمُّتْ فِيْ الرَأيْ فـَ كُلُّنَا بَشَرْ وَإحْتِمَالَاتُ الخَطَأ وَارِدْةُ فَلَيْسَ مِنَّا مَنْ هُوَ مَعُصُوْمٌ عَنْ الخَطَأ، فَيَجِبُ الإلْتِزَامْ بـِ المَوْضُوْعِيَةْ وَمُحَاوَلَةِ اسْتِيْعَابْ كَافَةِ جَوَانِبِ الحِوَارْ وَالإنْفِتَاحِ عَلَى إحْتِمَالِيَةِ الخَطَأ وَلَيْسَ أجْمَلَ مِنْ أنْ يَتَدَارَكَ المَرْءُ خَطَأهُ فَذَاكَ يَرْفَعُ مِنْ شَأنِهِ وَيُعْلِيْ مَنْزِلَتَهْ
* التَأدُّبْ فِيْ مُحَاوَرَةِ الطَرَفِ الآخَرْ وَاحْتِرَامِ آرِائِهِ وَمُلَاطَفَتِهِ فِيْ الحِوَارِ وَعَدَمْ الإسْتِهَانَةْ بـِ أفْكَارِهِ لـِ أنَّهَا تُضْعِفُ حُجَّةَ الخَصَمْ وَتَنْثُرُ العَدَاوَةْ وَالبَغْضَاءِ بِيْنَ أطْرَافِ الحِوَارْ .
* نَقْلْ وِجْهَةِ نَظَرِكَ بـِ أسُلُوْبِ لَبِقْ وَبـِ عَبَارَاتٍ بَعِيْدَةٍ عَنْ العَصِبِيْةْ التِيْ قَدْ تُثِيْرُ فِيْ نَفْسِ الخَصْمِ حَرَجَاً أوْ تَسْعَى لـِ الإطَاحَةِ بِهِ - حَتَى وَلَوْ كُنْتَ عَلَى حَقِّ- فَكَمَا قَالَ رَسُوْلُنَا الكَرِيْمْ : ( مَا كَانَ اللُيْنُ فِيْ شَيْءٍ إلَّا زَانَهْ وَمَا نُزِعَ مِنْ شَيْءٍ إلَّا شَانَهْ ) وَلـِ تَكُوْنَ الفِكْرَةُ أقْرَبَ إلِى ذِهْنِ المُتَلَقِّيْ لَا تُثِيْرُ فِيْ نَفْسِهِ نُفُوْرَاً.
* النَظَرْ لـِ الصُوْرَةْ العَامَةْ وَعَدَمْ التَرْكِيْزْ عَلَى الأفْكَارِ الخَاطِئَةْ وَإقْصَاءِ الصَحِيْحَةْ بَلْ الإشَادَةْ بـِ أفْكَارِ الطَرَفِ المُقَابِلْ السَلِيْمَةْ وَالتَنْوِيِهْ لـِ الخَاطِئَةْ بـِ أسُلُوْبٍ مُتَدَرِّجْ مِمَّا يَزِيْدُ ِفٍِيْ نَفْسِهِ القَابِلِيَةْ لـِ تَقَبُّلِ الفِكْرِةْ فـَ الحِوَارُ فَنٌّ قَبْلَ أيِّ شَيْءٍ وَجَبْ إتْقَانُهُ بـِ ذَكَاءْ .
* طَرْحِ اللَّغُوْ مِنَ الحِوَارْ وَاللَّغُوْ هُوَ فَضْلْ الكَلَامْ وَمَا لَا طَائِلَ مِنْهْ، فَلَا يَخُوْضُ المُحَاوِرُ فِيْمَا لَا يُثْرِيْ المُحَاوَرَةْ، قَالَ تَعَالَى: ( وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ ) وَذَلِكَ لـِ حِفْظِ وَقْتِ القَارِئْ وَالمُحَاوِرْ
* عَدَمْ التَفَرُّعُ عَنْ القَضِيَّةْ الأسَاسِيَةْ وَالخَوْضِ فَيْ مَتَاهَاتٍ هَدَفُهَا تَضْلِيْلُ المُحَاوِرْ، كَمَا يُفَضَّلُ عَرْضُ الفِكْرَةْ بـِ كَلَامٍ مَفُهُوْمٍ بَعِيْدَاً عَنْ التَكَلُّفِ وَالصُعُوْبَةْ وَمَا أجْمَلَ أنُ تُدَعَّمَ الحُجَةْ بـِ آيَاتٍ مِنَ الذِكِرِ الحَكِيْمْ أوْ دَلَائِلَ مِنَ السُنَةِ النَبَوَيَّةْ الشَرِيْفَةْ.
* قِرَاءَةِ المَوْضُوْعْ جَيِّدَاً قَبْلَ الرَدْ وَعَدَمِ الاسْتِخْفَافْ بـِ مُحْتَوَاهْ وَتَنَاوُلِهِ بـِ إحْتِرَامْ فَأنْتَ لَا تَمْلكُ إجْبَارَ الجَمِيْعِ بِقَنَاعَاتِكَ الخَاصَةْ وَقَدْ يَكُوْنُ المَوْضُوْعُ مهِمَاً لـِ غَيْرِكْ لِذَا فَلنَتَّّبِعْ قَوْلَهُ -صَلَى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمْ- : ( فَلْيَقُلْ خَيْرَاً أوْ لـِ يَصْمِتْ ) .
* مَوَاضِيْعْ الخُصُوْصِيَةْ بَيْنَ عُضُوْ وَآخَرْ وَالتِيْ لَا تَهُمْ القَارِئ بِـ شَيْءْ تَكُوْنْ عَبْرَ الرَسَائِلِ الخَاصَةْ كَمَا لَا يَجُوْزُ بـِ أيِّ حَالٍ مِنَ الأحْوَالْ تَحْوِيْلُ المَوْضُوْعْ إلِى أحَادِيْثَ جَانِبِيَّةْ وَأيُّ تَجَاوُزْ سَوْفَ يَتِمُّ التَعَامُلُ مَعَه حَسَبْ مَا يَرَاهُ مُشْرِفُ القِسِمْ.
* هُنَاكَ فَرْقُ كَبِيْرٌ بَيْنَ الصَرَاحَةْ وَالوَقَاحَةْ وَلِيْسَ هُنَاكَ فَرْقٌ بَيْنَ الكَذِبِ وَالمُجَامَلَةْ
* يَجْبْ أنْ يُكُوْنَ الرَدُّ حِوَارِيَاً قَابِلَاً لـِ النِقَاشِ وَالتَعْقِيْبْ وَالإبْتِعَادْ عَنْ رُدُوْدْ / شكْرَاً ، يسلموو .. إلخ / لـِ أنَّ القِسْمْ لـِ الحِوَارْ وَطْرْحِ الآرِاءْ لَا لـِ تَقْدِيْمِ الإمْتِنَانْ وَالإعْجَابْ وَأيَّ رَدٍّ مُشَابِهِ سَوْفَ يُحْذَفْ دُوْنَ الرُجُوْعِ لـِ صَاحِبِهْ.
* مُهِمَةُ التَعْقِيْبِ عَلَى الرُدُوْدِ لَا تَقْتَصِرُ عَلَى كَاتِبِ المَوْضُوْعْ بَلْ هِيَ مَفْتُوْحَةُ لـِ الجَمِيْعْ ، فـَ لَا تَكْتَفِيْ بـِ عَرْضِ رَأيِكَ وَالرَحِيْلْ ، فَجَمِيْلُ أنْ تَعُوْدَ وَتُعَقِّبْ وَتُضِيْفُ فَهَكَذَا يَكُوْنُ الحِوَارُ السَلِيْمْ .
| |
|
آلشأمخـه }~ عضو جديد
عدد المساهمات : 7 نقاط : 13 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 20/11/2009
| موضوع: شُرُوْطْ وَأسِاسِيَاتْ كِتَابَةِ مَوْضُوْعٍ حِوَارِيْ السبت نوفمبر 21, 2009 7:03 am | |
| شُرُوْطْ وَأسِاسِيَاتْ كِتَابَةِ مَوْضُوْعٍ حِوَارِيْ
* حَاوِلْ قَدْرَ الإمْكَانْ أنْ تَكُوْنَ أنْتَ كَاتِبَ المَوْضُوْعْ وَإنْ أعْجَبَتْكَ فِكْرَةُ يَفَضَّلُ أنْ تَصُوْغَهَا بـِ أسْلُوْبِكَ الخَاصْ عِوَضَ نَقْلِهَا.
* الإلْتِزَامْ بـِ قَوَاعِدِ إخْتِيَارْ مَوْضُوْعِ الطَرْحِ وِفْقَاً لـِ الشُرُوْطِ السَابِقِ ذِكْرُهَا.
* الحِرْصْ عَلَى إخْتِيَارِ عُنْوَانْ يَتَنَاسَبُ مَعْ مَضْمُوْنْ الطَرْحْ وَيُعْطِيْ القَارِئَ صُوْرَةْ عَامَةْ عَنْ مُحْتَوَيَاتِه , وَلـِ المُشْرِفْ الحَقْ فِيْ تَعْدِيْلِ العِنْوَانْ بـِ مَا يَتَلَاءَمْ مَعَ المَوْضُوْعْ.
* حَاوِلْ أنْ تَقُوْمَ بـِ تَنْسِيْقِ مَوْضُوْعِكْ وَتَرْتِيْبِ مُحُتَوَيَاتِهِ وَخَاصَةً إذَا كَانَ طَوْيِلَاً وَذَلِكَ كَيْ لَا يمَلَّ القَارِئْ وَكِيْ يَكُوْنَ الطَرْحُ وَاضِحَاً قَادِرَاً عَلَى تَأدِيَةِ أهْدَافِهِ المَنْشُوْدَةْ.
* يُمْنَعُ طَرْحِ المَوْضُوْعَاتِ التِيْ تَقْتَصِرُ عَلَى سُؤَالٍ فَقَطْ إذْ إنَّه بِذَلِكَ يَخْرُجُ عَنْ كْوِنِهِ مَوْضُوْعَاً حِوَارِيَاً وَيَدْخُلُ فِيْ دَائِرَةِ الإسْتِفْسَارَاتِ أوْ الإسْتِفْتَاءَاتْ وَأيَّ مَوْضُوْعٍ مُشَابِهِ سَيَتِمْ نَقْلُهُ لـِ الأرْشِيْفْ
* يَجِبْ عَلَى المَوْضُوْعِ الحِوَارِيْ أنْ يَحْتَوِيْ الآتِيْ : مُقَدِّمَةْ : وَهِيْ إسْتِفْتَاحِيَةْ تَسْتهِّلُ الطَرْحُ وَتُقَدِّمُ نَبْذَةً مُخْتَصَرَةْ وَصُوْرةْ تَعْرِيْفِيَةْ عَامَةْ عَنْ القَضِيَةْ قَيْدَ النِقَاشْ عَرْضْ: لُبُّ المَوَضُوْعُ مُفَصَّلَاً يَعْرِضُ القَضِيَّةْ بـِ شَكْلٍ وَاضِحْ وَيُجْمِلُ الوَصْفَ وَيَتَنَاوَلُ كَافَةَ جَوَانِبِ المَسْألَةْ بـِ التَبْيِّنْ وَيُوْرِدُ القَضِيَةْ بـِ أسْلُوْبٍ سَلِسٍ وَوَاضِحٍ لـِ الجَمِيْعْ مَحَاوِرَ النِقَاشْ : جُزْءُ إخْتِيَارِيٌ يُفَضَّلُ إدْرَاجُهُ لـِ تَنَاوِلِ القَضِيَةْ وَالإتْيَانِ عَلَى مَحَاوِرِهَا بـِ الحِوَارْ ، وَيَتِّمُ مِنْ خِلَالِهِ طَرْحُ عِدَةٍ أسْئِلَةْ تَسْتَدْعَيْ النِقَاشْ وَتَصُّبُ فِيْ خَانَةِ التَوْضِيْحِ لـِ مُرَادِ الكَاتِبِ وَمَاهِيَّةَ المَادَةْ المَطْلُوْبَةْ فِيْ النِقَاشْ خَاتِمَةْ :
يَخْتِمُ بِهَا الطَرْحْ وَيَضَعُ القَضِيَةْ عَلَى طَاوِلَةِ النِقَاشْ وَأيَّ طَرْحٍ يَفْتَقِرُ لـِ هَذِهِ القَوَاعِدْ سَيَتِّمُ نَقْلُهُ لـِ الأرْشِيْفْ
* يُفَضَّلْ أنْ تَكُوْنَ القَضِيَّةْ المَطْرُوْحَةْ تُخَاطِبُ جَمِيْعَ الفِئَاتِ العُمْرِيَةْ / الإجْتِمَاعِيَةْ / الإقْلِيْمِيَةْ وَ أنْ لَا تُخَاطِبَ جِنْسَاً دُوْنَ آخَرْ .
* يَجِبْ الإلْتِزَامْ بـِ طَرْحِ المَوَاضِيْعِ الجَادَةْ البَعِيْدَةْ عَنْ الهَزَلْ ، هُنَاكَ قِسْمُ مُخْتَصٌّ بـِ الضَحِكْ لـِ تِلْكَ المَوَاضِيْعِ الهَزَلِيْةَ / الغَيْرْ جَادَةْ سَيُوَجَّهُ إلَيْهَا كُلُّ مَوْضُوْعٍ مُخَالِفْ
| |
|
آلشأمخـه }~ عضو جديد
عدد المساهمات : 7 نقاط : 13 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 20/11/2009
| موضوع: خُطُوْطٌ حَمْرَاءْ السبت نوفمبر 21, 2009 7:14 am | |
| خُطُوْطٌ حَمْرَاءْ
أخِيْ الكِرِيْمْ / أخِتِيْ الكَرِيْمَةْ
* كَوْنُكَ لَمْ تَقْرَأْ القَوَانِيْنْ فَـَ تِلْكَ مَسْؤُوْلِيَةُ تَقَعُ عَلَى عَاتِقِكْ وَتُسْقِطُ حَقَّكَ فِيْ الدِفَاعِ عَنْ أيِّ قَرَارٍ تَمَّ اتِخَاذُهُ ضِدَّكَ نَتِيْجَةَ مُخَالَفَةِ قَوَانِيْنِ القِسْمْ
* يُمْنَعْ التَطَاوُلْ عَلَى مُشْرِفِ القِسْمِ بـِ أيِّ تَصَرُّفٍ مِنْ شَأنِهِ أنْ يَتَحَدَّى بِهَا اخْتِيَارَاتِهِ
كَمَا يُمْنَعُ التَشِكِيْكُ فِيْ قَرَارَاتِ المُشْرِفْ وَالتَدَخٌُّلِ فِيْ شُؤُوْنِهِ وَإمْلَاءِ مُلَاحَظَاتِكِ عَنْ كَيْفِيَةِ تَصَرُّفِهِ فِيْ صَلَاحِيَاتِهِ عَلَنَاً لِـ أنَّ المُشْرِفَ مِنْ حَقِّهِ حَذْفُ / تَعْدِيْلْ / نَقْلْ مَا لَا يَرَاهُ مُنَاسِبَاً وَلَا يُسْمَحُ بـِ مُنَاقَشَةِ قَرَارَتِهِ إلَّا بـِ رِسَالَةٍ خَاصَةْ أوْ مِنْ خِلَالِ قِسْمِ الشَكَاوَىْ
* إنْ كَانَ لَدَيْكَ أيَّ تَعْلِيْقِ أوْ مُلَاحَظَةْ أوْ اعْتِرَاضْ عَلَى مَا تَقَدَّمَ أعْلَاهْ عَلَيْكَ بِـ مُرَاجَعَةِ المُشْرِفِ المَسْؤُوْلْ وَسَيُسْعِدُنَا الإسْتِمَاعَ لِـ مُلَاحَظَاتِكْ
عَدَا ذَلِكْ يُمْنَعْ مَنْعَاً بَاتَاً التَطَاوُلُ عَلَى المُشْرِفِ وَصَلَاحِيَاتِهْ
وَتَذَّكَرُوْا ..
إنَّمَا وُضِعَتْ هَذِهِ القَوَانِيِنْ لـِ مَصْلَحَتِكَ وَمَصْلَحَةِ المُنْتَدَىْ
وَلـِ حِفْظِ حَقِّكَ وَإحْتِرَامَاً لـِ عَقْلِكَ الوَاعِيْ وَشَخْصِكَ الكَرِيْمْ
خِتَامَاً
نَحْتَاجُ أنْ تَتَمَيَّزَ مَواضِيْعُنَا بـِ النَوْعِيَّةْ لَا الكَمِيَّةْ كَيْ يَرْتَقِيْ القِِسْمِ بـِ أُطْرُوْحَاتِكُمْ
وَلَا تَنْسَوْا ..
حُرْوْفَنَا تَعْكِسُ مِرْآةَ فِكْرِنَا وَمَاهِيَةِ الخَلْفِيَةِ الثَقَافِيَةِ لَنَا وَتُعْطِيْ مُؤَشِرَاً عَلَى وَعْيِنَا وَمَدَى فَهْمِنَا وَاسْتِيْعَابِنَا لـِ مُحِيْطِنَا
بِـ حِوَارِنَا الوَاعِيْ نَقِيْسُ أفْكَارَنَا بـِ مِيْزَانِ العَقْلِ وَالمَنْطِقْ وَنُمَحِّصُ الآرَاءَ فَنَنْبُذُ عَنَّا الضَعِيْفُ وَنُقْصِيْ الهَبَاءَ مِنْ مُخَلَّفَاتِ الأفْكَارِ الفَاسِدَةْ وَنَتَعَاوَنُ سَوِيَاً عَلَى نَشْرِ الوَعِيْ وَخَلْقِ جِيْلٍ مُثَقَّفِ لَا يَسْتَوْقِفُهُ الزَبَدْ وَالمَفَاهِيْمُ الهَشَّةْ
فـَ لْنَكُنْ يَدَاً وَاحِدَةْ وَأسْرَةً مُتَعَاوِنَةْ تَحْتَوِيْ الخَطَأ وَتُقَوِّمُهُ بـِ ذَاتِ العَزِيْمَةِ التِيْ تُعَزِّزُ بِهَا الفَضِيْلَةْ وَ لـِ نَكُنْ مُثَالَاً يُحْتَذَى بِهِ وَصُوْرَةً مُشَرِّفَةْ تَنْقًُلُ العَقْلِيَةْ الإسْلَامِيَةْ المُثَقَفَةْ الوَاعِيَةْ
كُلُّنَا سَوْيَاً مِنْ أجْلِ حِوَارٍ أفْضَلْ وَشَخْصِيَةٍ أقْوَى وَوَعْيٍ أعُمَقْ
فَـ لْنَلْتَقِيْ لـِ نَرْتَقِيْ ..!
وَدُمْتُمْ فِيْ رَعَايَةِ المَوْلَىْ
أطْيَبِ المُنَىْ مُشْرِفِيْ / مُشْرِفَاتْ قِسْمْ النِقَاشْ وَالحِوَارْ
| |
|
نجم الإحساس Admin
عدد المساهمات : 491 نقاط : 22528 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 23/07/2009 العمر : 31 الموقع : منتدى نجوم الإحساس العمل/الترفيه : طــالـــب المزاج : رايق ممتاز
| موضوع: رد: [][] قَوَانِيْنْ قِسْمْ النِقَاشْ وَالحِوَارْ [][] السبت نوفمبر 21, 2009 7:24 am | |
| شكرررررررررررررا كتيرررررررررر سارة على طرحك المميز للقوانين والموضوع راح يتثبت ويغلق وياريت وارجو من كل الأعضاء انهم يلتزموا بالقوانين
تــحـيــاتي مــديـــر الــمــنــتــدى
نــــجـــــم الإحــســــاس
| |
|
jouba عضو جيد
عدد المساهمات : 230 نقاط : 273 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 28/08/2009 العمر : 31 العمل/الترفيه : طالبة بكالوريا المزاج : مرحة
| موضوع: رد: [][] قَوَانِيْنْ قِسْمْ النِقَاشْ وَالحِوَارْ [][] السبت يناير 23, 2010 7:33 pm | |
| انا اول وحدة رح تلتزمممم والكل انشاء الله مو هيك جاوبوونيييييييييي | |
|