واحد شامي يوصي ولده الكسلان قبل امتحان اخر السنة
قال له : يا إبني امتحاناتك قرّبت وقدامك طريقين:
يابتنجح يا بترسب..
اذا نجحت خير وبركة، اما اذا رسبت فقدامك طريقين، يابتصيع بالشوارع او بيشحطوك عالعسكرية.
اذا صعت مو مشكلة؛ اما اذا شحطوك عالعسكريه فعندك خيارين :
يابفرزوك عالدفاع المدني أو بالصاعقة..
اذا فرزوك بالدفاع المدني بيكون الله يسّرلك، اما اذا فرزوك عالصاعقة فقدامك خيارين:
يا بيحطوك بالقوات الاحتياطية او على الجبهة، اذا حطوك بالقوات الاحتياطية ممتازة كتير ، اذا حطوك على الجبهة فعندك احتمالين :
يا بترجع بالسلامة اوبتصيبك شي قذيفة، اذا رجعت حميد ربك عالسلامة،
اما اذا ضربتك قذيفة ففي عندك حالتين :
يابطيب يابتموت، اذا طبت بيكون الله كاتبلك عمر، اما اذا مت فقدامك طريقين:
يابتاكلك الكلاب يا أما بتتعفن، اذا اكلتك الكلاب مو مشكلة، اما اذا عفنت فقدامك طريقين :
يابياكلك الدود يابتتحول لنفط، اذا أكلك الدود منيح كتير، أما إذا تحولت لنفط فقدامك طريقين:
يابيصدّروك نفط خام او راح يكرروك في مصفاية للنفط، اذا صدّروك خير وبركة،
اما اذا كرروك فقدامك طريقين :
يا بيحولوك لزيوت ثانوية او لمواد تنظيف، اذا صرت زيت شي منيح، اما اذا حوّلوك مواد تنظيف فقدامك طريقين :
يا بتصير صابون او بتصير ورق تواليت، اذا صرت صابون خير وبركة، اما اذا صرت ورق تواليت والله يا إبني راح تاكل ????? عالمزبوط!