نجوم الإحساس
مررررررررررررحبا بكم في منتديات نجوم الإحساس نرحب بجميع الأعضاء ونرجو من الزوار الغير مسجلين التكرم والتسجيل بمنتدانا الرائع فتسجيلكم شرف كبير لنا
لنا تحياتي

مدير المنتدى نجم الإحساس
نجوم الإحساس
مررررررررررررحبا بكم في منتديات نجوم الإحساس نرحب بجميع الأعضاء ونرجو من الزوار الغير مسجلين التكرم والتسجيل بمنتدانا الرائع فتسجيلكم شرف كبير لنا
لنا تحياتي

مدير المنتدى نجم الإحساس
نجوم الإحساس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

نجوم الإحساس

مـــعـــنـــا للإحـــســـاس مـــعـــنـــى
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 المتفائل بالحياة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
امير الغرام
مشرف/ة علبة الدردشة
مشرف/ة علبة الدردشة
امير الغرام


ذكر عدد المساهمات : 399
نقاط : 2208
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 24/11/2009
العمر : 32
الموقع : احلي منتدي منتدي الجميع ..منتدي نجوم الأحساس
العمل/الترفيه : الكمبيوتر
المزاج : راااايق

المتفائل بالحياة Empty
مُساهمةموضوع: المتفائل بالحياة   المتفائل بالحياة Emptyالثلاثاء سبتمبر 28, 2010 12:58 am

أخلاق المسلم
الإحسان
مرَّ عبد الله بن عمر بن الخطاب -رضي الله عنهمـــــا- على غلام يرعى أغنامًا لسيده، فأراد ابن عمر أن يختبر الغلام، فقال له: بع لي شاة. فقال الصبي: إنها ليست لي، ولگنها ملگ لسيدي، وأنا عبد مملوگ له. فقال ابن عمر: إننا بموضع لا يرانا فيه سيدگ، فبعني واحدة منها، وقل لسيدگ: أگلها الذئب. فاستشعر الصبي مراقبة الله، وصاح: إذا گان سيدي لا يرانا، فأين الله؟! فسُرَّ منه عبد الله بن عمر ، ثم ذهب إلى سيده، فاشتراه منه وأعتقه.

مـــــا هو الإحسان؟
الإحسان هو مراقبة الله في السر والعلن، وفي القول والعمل، وهو فعل الخيرات على أگمل وجه، وابتغاء مرضات الله.
أنواع الإحسانbr /> الإحسان مطلوب من المسلم في گل عمل يقوم به ويؤديه. وفي ذلگ يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: (إن الله گتب الإحسان على گل شيء، فإذا قتلتم فأحسنوا القِتْلَة، وإذا ذبحتم فأحسنوا الذبح، ولْيحد أحدگم شَفْرته، فلْيُرِح ذبيحته) [مسلم].
ومن أنواع الإحسانbr /> الإحسان مع الله: وهو أن يستشعر الإنسان وجـ▫ـ▫ـود الله معه في گل لحظة، وفي گل حال، خاصة عند عبادته لله -عز وجل-، فيستحضره گأنه يراه وينظر إليه.
قال صلى الله عليه وسلم: (الإحسان أن تعبد الله گأنگ تراه، فإن لم تگن تراه فإنه يراگ) [متفق عليه].
الإحسان إلى الوالدين: المسلم دائم الإحسان والبر لوالديه، يطيعهمـــــا، ويقوم بحقهمـــــا، ويبتعد عن الإساءة إليهمـــــا، قال تعالى: {وقضى ربگ ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانًا} [الإسراء: 23].
الإحسان إلى الأقارب: المسلم رحيم في معاملته لأقاربه، وبخاصة إخوانه وأهل بيته وأقارب والديه، يزورهم ويصلهم، ويحسن إليهم. قال الله تعالى: {واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام} [النساء: 1].
وقال صلى الله عليه وسلم: (من سرَّه أن يُبْسَطَ له في رزقه (يُوَسَّع له فيه)، وأن يُنْسأ له أثره (يُبارگ له في عمره)، فليصل رحمه) [متفق عليه]، وقال النبي صلى الله عليه وسلم: (من گان يؤمن بالله واليوم الآخر، فَلْيَصِل رحمه) [البخاري].
گمـــــا أن المسلم يتصدق على ذوي رحمه، فقد قال صلى الله عليه وسلم: (الصدقة على المسگين صدقة، وهي على ذي الرحم ثنتان: صدقة، وصلة)
[الترمذي].
الإحسان إلى الجار: المسلم يحسن إلى جيرانه، ويگرمهم امتثالا لقول النبي صلى الله عليه وسلم: (مـــــا زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننتُ أنه سيورِّثه).
[متفق عليه].
ومن گمـــــال الإيمـــــان عدم إيذاء الجار، قال صلى الله عليه وسلم: (من گان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يُؤْذِ جاره) [متفق عليه]. والمسلم يقابل إساءة جاره بالإحسان، فقد جاء رجل إلى ابن مسعود -رضي الله عنه- فقال له: إن لي جارًا يؤذيني، ويشتمني، ويُضَيِّقُ علي. فقال له ابن مسعود: اذهب فإن هو عصى الله فيگ، فأطع الله فيه.
وروي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال عن حق الجار: (إذا استعان بگ أعنتَه، وإذا استقرضگ أقرضتَه، وإذا افتقر عُدْتَ عليه (ساعدته)، وإذا مرض عُدْتَه (زُرْتَه)، وإذا أصابه خير هنأتَه، وإذا أصابته مصيبة عزَّيته، وإذا مـــــات اتبعتَ جنازته، ولا تستطلْ عليه بالبناء، فتحجب عنه الريح إلا بإذنه، ولا تؤذِه بقتار قِدْرِگ (رائحة الطعام) إلا أن تغرف له منها، وإن اشتريت فاگهة فأهدِ له منها، فإن لم تفعل، فأدخلها سرًّا، ولا يخرج بها ولدگ ليغيظ بها ولده) [الطبراني].
الإحسان إلى الفقراء: المسلم يحسن إلى الفقراء، ويتصدق عليهم، ولا يبخل بمـــــاله عليهم، وعلى الغني الذي يبخل بمـــــاله على الفقراء ألا ينسى أن الفقير سوف يتعلق برقبته يوم القيامة وهو يقول: رب، سل هذا -مشيرًا للغني- لِمَ منعني معروفه، وسدَّ بابه دوني؟
ولابد للمؤمن أن يُنَزِّه إحسانه عن النفاق والمراءاة، گمـــــا يجب عليه ألا يمن بإحسانه على أصحاب الحاجة من الضعفاء والفقراء؛ ليگون عمله خالصًا لوجه الله. قال تعالى: {قول معروف ومغفرة خير من صدقة يتبعها أذى والله غني حليم} [البقرة: 263].
الإحسان إلى اليتامى والمساگين: أمرنا النبي صلى الله عليه وسلم بالإحسان إلى الأيتام، وبشَّر من يگرم اليتيم، ويحسن إليه بالجنة، فقال: (أنا وگافل اليتيم في الجنة هگذا) وأشار بأصبعيه: السبابة، والوسطى، وفرَّج بينهمـــــا شيئًا.
[متفق عليه].
وقال صلى الله عليه وسلم: (الساعي على الأرملة والمسگين گالمجاهد في سبيل الله) [متفق عليه].
الإحسان إلى النفس: المسلم يحسن إلى نفسه؛ فيبعدها عن الحرام، ولا يفعل إلا مـــــا يرضي الله، وهو بذلگ يطهِّر نفسه ويزگيها، ويريحها من الضلال والحيرة في الدنيا، ومن الشقاء والعذاب في الآخرة، قال تعالى: {إن أحسنتم أحسنتم لأنفسگم} [الإسراء: 7].
الإحسان في القول: الإحسان مطلوب من المسلم في القول، فلا يخرج منه إلا الگلام الطيب الحسن، يقول تعالى: {وهدوا إلى الطيب من القول}
[الحج: 24]، وقال تعالى: {وقولوا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المتفائل بالحياة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
نجوم الإحساس :: ™`•.¸¸.•¤¦¤`••._.• ][الأقــســام الـــعـــامـــة][ `•.¸¸.•¤¦¤`••._.•`™ :: ❀. المنــتـــدى الإســـــــلامـــــي .❀-
انتقل الى: